مصر مددت قيادة حسن عبدالله للبنك المركزي إلى السنة الرابعة، مما أرسل إشارة إلى الاستمرارية للمستثمرين الأجانب في السندات الثابتة بينما تظهر الدولة الواقعة في شمال إفريقيا من أسوأ أزمة عملة لها منذ عقود.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
مصر مددت قيادة حسن عبدالله للبنك المركزي إلى السنة الرابعة، مما أرسل إشارة إلى الاستمرارية للمستثمرين الأجانب في السندات الثابتة بينما تظهر الدولة الواقعة في شمال إفريقيا من أسوأ أزمة عملة لها منذ عقود.