الحقيقة حول انخفاض الذهب الكبير: الصراع الأخير للدولار
1. الذهب هبوط ≠ الدولار فوز - الاحتياطي الفيدرالي لا يخفض أسعار الفائدة، الدولار قوي على المدى القصير، لكنه مجرد تأجيل للأزمة. بيع الذهب هو سعي السوق لتحقيق السيولة، وليس ملاذًا آمنًا.
2. الاقتصاد الأمريكي "ازدهار زائف" - الاعتماد على الديون القديمة والدعم المالي (مثل إنفيديا وآبل)، الشركات الصغيرة والمتوسطة قد انهارت (مثل سرطان البحر الأحمر وغيرها من الشركات التي أعلنت إفلاسها). بيانات التوظيف مشوهة بسبب نقص العمالة، وهذا ليس مؤشراً على صحة الاقتصاد.
3. مأزق الاحتياطي الفيدرالي - خفض الفائدة = الاعتراف بالانهيار، عدم خفض الفائدة = انفجار الديون (الفائدة السنوية 1.1 تريليون دولار). تم تخفيض تصنيف الدولار من قبل موديز، العد التنازلي للانهيار.
4. حجم الأزمة غير مسبوق - 2000 بنك في خطر، وسعر فائدة الرهن العقاري 7% يضغط على العقارات. هذه المرة ليست "زكام" بل "سرطان"، والتأخير لن يؤدي إلا إلى تكبير الكرة الثلجية.
الاستنتاج: هبوط الذهب هو نذير العاصفة. هيمنة الدولار تدخل المرحلة النهائية، وعندما تنفجر ديون، سيعود الذهب كملك.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
انهار الذهب!
الحقيقة حول انخفاض الذهب الكبير: الصراع الأخير للدولار
1. الذهب هبوط ≠ الدولار فوز
- الاحتياطي الفيدرالي لا يخفض أسعار الفائدة، الدولار قوي على المدى القصير، لكنه مجرد تأجيل للأزمة. بيع الذهب هو سعي السوق لتحقيق السيولة، وليس ملاذًا آمنًا.
2. الاقتصاد الأمريكي "ازدهار زائف"
- الاعتماد على الديون القديمة والدعم المالي (مثل إنفيديا وآبل)، الشركات الصغيرة والمتوسطة قد انهارت (مثل سرطان البحر الأحمر وغيرها من الشركات التي أعلنت إفلاسها). بيانات التوظيف مشوهة بسبب نقص العمالة، وهذا ليس مؤشراً على صحة الاقتصاد.
3. مأزق الاحتياطي الفيدرالي
- خفض الفائدة = الاعتراف بالانهيار، عدم خفض الفائدة = انفجار الديون (الفائدة السنوية 1.1 تريليون دولار). تم تخفيض تصنيف الدولار من قبل موديز، العد التنازلي للانهيار.
4. حجم الأزمة غير مسبوق
- 2000 بنك في خطر، وسعر فائدة الرهن العقاري 7% يضغط على العقارات. هذه المرة ليست "زكام" بل "سرطان"، والتأخير لن يؤدي إلا إلى تكبير الكرة الثلجية.
الاستنتاج: هبوط الذهب هو نذير العاصفة. هيمنة الدولار تدخل المرحلة النهائية، وعندما تنفجر ديون، سيعود الذهب كملك.